Adimal en tutlayt Tamaziɣt di Murakuc

Mubarik Belqasem – مبارك بلقاسم
www.hespress.com

 

Zeggʷami ssentan Yimaziɣen di Murakuc ed ugaluz en Omaḍal Amaziɣ (Tamazɣa) deg weɣnas adelsan nsen i tutlayt Tamaziɣt ed tnettit Tamaziɣt nitni ssawalen ɣef tinneẓmit (el-ahammiya) en tutlayt. Maca afares niɣ asirew (lintaj) utlayan niɣ adelsan nsen es tutlayt Tamaziɣt nsen d-ameẓẓyan aṭṭas (bahra, cigan) aha wer et nettwili di tmetti. Nzemmar (neẓḍar) ad nini is aful en teẓrigin ed tirawin es tutlayt Tamaziɣt sul (mazal) yeqqim yudes ɣer wemya di tmiḍi (0%) di Murakuc.

(suite…)

0 commentaire

باحثون: « العنصرية » ومشاكل التوزيع تضعف الإصدارات الأمازيغية

المصدر: www.hespress.com

 

لا تتخطى الكتب المغربية المؤلفة بالأمازيغية هامش 2 في المائة، حسب تقرير صدر في الشهر الماضي عن مؤسسة آل سعود للدراسات الإسلامية والعلوم الإنسانية. ولا تتجاوز أعداد الكتب التي نشرت باللغة التي رُسمت سنة 2011 بالمغرب ستة وستين كتابا بين سنتي 2016 و2017 حسب التقرير نفسه.

عنصرية ضد الكتاب الأمازيغي؟

أحمد عصيد، الباحث بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، يرى أن التوزيع مشكل أساسي يواجه الكتاب الأمازيغي، فـ »الموزعون يمارسون نوعا من العنصرية ضد الكتاب الأمازيغي، فيقبلون توزيع كتاب بالعربية أو الفرنسية ولكن لا يقبلون توزيع الكتاب المكتوب باللغة الأمازيغة، وهذا مشكل كبير يجعلنا نفكر بجدية في إيجاد حل، كشركات توزيع أكثر انفتاحا وديمقراطية من الشركات الموجودة »، وأضاف أن مشكل التوزيع ليس مشكل كُتاب أفراد وحسب، « بل هو مشكل مؤسسة بكاملها، هي المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية ». (suite…)

0 commentaire

لمحة عن أغنية الروايس الأمازيغية

 

الطيب شوران

تعتبر أغنية الروايس الأمازيغية امتدادا موضوعيا وطبيعيا لفنون أسايس المختلفة والمتنوعة، كأحواش وأحيدوس والدرست وغيرها، والتي توسل بها الإنسان الأمازيغي للتعبير عن التآزر والتضامن بين أفراد القبيلة في أفراحهم وأقراحهم، ورمزا للاحتفال الجمعي في المناسبات العائلية( أعراس وختان والعقائق…)، والقبلية (المواسم والطقوس المرتبطة بالفلاحة)، والوطنية ( الأعياد والمناسبات الوطنية).

ولئن كانت الفنون التقليدية الأمازيغية تؤدى بوسائل بسيطة؛ إذ يعتبر العنصر البشري الركيزة الأساس في تأديتها، ولا تستعمل فيها إلا آلات موسيقية بسيطة « كالبندير » و »الناي » و »الناقوس »، فإن فن الروايس طور أدوات اشتغاله وأخذ يستعمل آلات موسيقية جديدة منها « الرباب » و »لوتار » وغيرهما، كما استفاد أيضا من التسجيل الصوتي في مرحلة الثلاثينات من القرن الماضي، والذي لم يكن موجودا من قبل، الشيء الذي يفسر غياب أغاني وأسماء روايس هذا الفن قبل الجيل الذي أتيح له التسجيل والذي يعتبر جيل التأسيس تجاوزا، (suite…)

0 commentaire

صورة المرأة في أغنية الروايس الأمازيغية

 

الطيب شوران

إذا ما تحدثنا عن المرأة في أغنية الروايس الأمازيغية، فإنه لابد لنا من الحديث أولا عن مكانة المرأة في المجتمع المغربي القديم، فالمرأة المغربية كانت ولا تزال تحظى بمكانة رفيعة وتقدير كبير، ذلك أن المجتمع المغربي كان من المجتمعات الأميسية كما تذكر بعض المصادر التاريخية، وكذلك ما نستشفه من خلال مجموعة من القرائن التاريخية واللغوية؛ حيث كانت المرأة المغربية في شمال إفريقيا تتبوأ مكانة أقل ما يمكن أن يقال عنها أنها متميزة، وكانت تمارس السياسة وتحظى بالسلطة، بل وصل الأمر إلى حد اتخاذ الأمازيغ من المرأة آلهة يتقربون إليها ويتوسلون بها لجلب منفعة أو لدفع مضرة، وتعتبر الإلهة « ثانِّيتْ » إلهة الخصوبة أبرز مثال في هذا الباب،  فقد عبدها الأمازيغ قديما في فترة ما قبل التاريخ، ولكنها ما تزال حاضرة في اللاوعي الجمعي للمغاربة لكن بصورة مختلفة تماما لما كان عليه الأمر عند القدماء، فإن حضرت عندهم كرمز للإلوهية يتقربون إليها ويتوسلون ويقسمون بها لتأكيد حصول فعل معين ووقوعه، فإن المغاربة أمازيغا كانوا أو عربا يتوسلون بهذا القسم القديم بنفس الغرض بيد أن التصور مختلف، حيث الأجداد استعملوه قصدا ووعيا، في حين يوظفه الأحفاد عن غير وعي وعن غير قصد وبشكل عفوي بعيد كل البعد عن التصور القديم، ولا يقصدون به الإعتقاد الوثني أو شيء من هذا القبيل، ولكن الأمازيغي (suite…)

0 commentaire

حوار حول الأدب الأمازيغي مع الأستاذ محمد أكناض

حوار: مبارك أباعزي

www.okaz.com.sa

يظل محمد أكوناض اسما مميزا في خياره الإبداعي، بدءا من اشتغاله على ترسيخ الأمازيغية في الفضاء الكتابي وحتى تكريسه لاسمه الروائي عبر هذا الخيار اللغوي وجسده في كل رواياته التي تلقى إقبالا ملفتا..
هنا نحاوره حول هذه التجارب وغيرها.. فالى نص الحوار: (suite…)

1 commentaire

Traduction de la littérature étrangère vers l’Amazighe. Quel projet traductif adopter ?

Écrit par Radi Mohammed.

Source: www.amazighnews.net

La traduction a été, durant toute l’histoire de la connaissance, un moyen de promotion des langues maternelles et de fondation de la littérature. C’était également un outil de développement des cultures et d’ouverture sur l’universel. Le mouvement de traduction arabe encadré par l’état au 3ème siècle de l’Hégire, a construit la littérature arabe, il a dédiactilisé la langue pour faire d’elle une langue commune. Au 19ème siècle, la traduction de la littérature anglo-saxonne a transformé la langue allemande en une langue littéraire écrite. L’acte traductif était donc lié aux civilisations et à la littérature. (suite…)

0 commentaire