Iwli – Tayeb Elfaqir
Amara : Tayeb Elfaqir Azwl n udlis : Iwli Anaw asklan : Timdayzin Asggwas : 2025
Amara : Tayeb Elfaqir Azwl n udlis : Iwli Anaw asklan : Timdayzin Asggwas : 2025
Amara : Aicha Ouchboud Azwl n udlis : Isagyrn unu Anaw asklan : Timdayzin Asggwas : 2025
Amara : Fatima Moutaoukil d Hassan Oubrahim Amourry Azwl n udlis : Isttumn Anaw asklan : Timdayzin Asggwas : 2025
Amara : Naima Mouhtaine Azwl n udlis : Tignaw n wul agnaw Anaw asklan : Timdayzin Asggwas : 2025
محمد ارجدال
أغنى الكاتب الأمازيغي محمد اكوناض رفوف المكتبة المغربية بكتاب جديد، من جنس أدبي مغاير للأجناس السردية التي عهدناه يؤلف فيها منذ عقود، فبعد الرواية والقصة هاهو يلج مجال الكتابة الشعرية فألف مجموعته الشعرية الأولى تحت عنوان ” تامغرا نوكَاني/ عرس الانتظار ” والصادرة أواخر سنة 2019 ضمن منشورات رابطة تيرا للكتاب بالامازيغية وبدعم من وزارة الثقافة.
“تامغرا ن وكاني/ عرس الانتظار” مجموعة شعرية من الحجم المتوسط تضم حوالي 13 ثلاثة عشر قصيدة كتبت بالحرفين اللاتيني والأمازيغي تيفناغ وزعت على مائة وأربع وثلاثين صفحة.
انتقى الشاعر لديوانه عنوان “تامغرا ن وكاني/ عرس الانتظار” تقابل بين كلمتي العرس/ الانتظار، فالعرس يدل على الفرحة والابتهاج الانتظار يدل على الصبر والتحمل والأمل. (suite…)
محمد أرجدال
ضمن منشورات رابطة تيرا للكتاب بالامازيغية، صدر للشاعر الامازيغي المغربي أكسيل أيت بركوش مجموعة شعرية حملت عنوان “أضرموص س يلس نمضروص ” أواخر سنة 2017 وبدعم من وزارة الثقافة.
المجموعة الشعرية “أضرموص س يلس نمضروص ” من الحجم الصغير كتبت نصوصها الشعرية بالحرف اللاتيني والحرف الامازيغي تيفيناغ، انتقى لها الشاعر كلمتي “أضرموص و مضروص ” لنسج هذا العنوان البديع.
تتألف المجموعة من ستة وستين صفحة وتضم سبعة وعشرين قصيدة شعرية. غلافها الخارجي باللون البني تزين واجهته الأولى لوحة مرفأ بحري قديم به قارب متهالك رفرفت في سمائه طائرا نورس كتب عليها بالحرف اللاتيني اسم الشاعر ثم عنوان المجموعة وجنسها وفي الأسفل جهة الإصدار. وفي واجهته الخلفية كتب مقطع من قصيدة شعرية بالمجموعة.
عناوين القصائد الشعرية كالتالي: (suite…)
محمد أرجدال
أغنى الشاعر الامازيغي الشاب أحمد بلاج أروقة المكتبة الامازيغية بإصداره الأول من جنس الشعر تحت عنوان ” اكَريس ن تمسي / برودة النار” ، بمطبعة سونتر امبريموري أيت ملول سنة 2018 ضمن منشورات رابطة تيرا للكتاب بالامازيغية.
والمجموعة الشعرية الجديدة من الحجم الصغير يعلوها غلاف ذو لون رمادي تزين دفته الأولى صورة لنار مشتعلة فوق جليد أعلاها اسم الكاتب وعنوان المجموعة الشعرية بالخطين الامازيغي واللاتيني وأسفلها جنس و جهة الإصدار وعلى الدفة الأخيرة اسم الشاعر والعنوان ومقطع من المقدمة. وتضم بين دفتيها 11 قصيدة شعرية كتبت بالخطين الامازيغي واللاتيني في زمن يمتد من 08/11/2016 إلى 11/04/2018 وبين مكانين ألا وهما مدينتي كلميم واكادير:(حي تيليلا بأكادير، يموران ، اكادير اوفلا ، تاغازوت). وقد وزعت القصائد على 56 صفحة وكتب تقديم هذه المجموعة الشعرية الشاعر والكاتب الامازيغي الأستاذ حسن اوبراهيم أموري حيث قال” أشعار هذا الشاعر الشاب ولدت من أعماق وجدانه وفؤاده، لتتدفق منسابة وحلوة على لسانه، فعند قراءة قصائده الشعرية تسافر بك إلى ميادين شعر أحواش في الليالي المقمرة فتجد نفسك بين أحضان النغمة والكلمة والعطر. وقد استقى الشاعر صوره الشعرية من الحياة المعاشة للامازيغ في الجبال والسهول، وان حملت قصائده الكثير من الهم والشكوى فإنها تشع بالحب الكثير.كما أن الخطوات الأولى للشاعر في الكتابة الامازيغية تبشر بالمبتغى الذي سيصل إليه.” (suite…)
** محمد أرجدال
أصدرت رابطة تيرا للكتاب بالامازيغية مجموعة شعرية للشاعر الامازيغي سعيد ايت كَوكَو تحت عنوان ” تيبربلوتين يمودان س يتران” سنة 2018 ، والمجموعة الشعرية الجديدة يعلوها غلاف باللون الأخضر الفاتح تزينها لوحة لفراشة حطت على باقة أزهار تحت نجوم براقة أعلا اللوحة اسم الشاعر وعنوان الديوان بالحرفين اللاتيني والامازيغي باللونين الأبيض والأسود وأسفلها جنس الكتاب وجهة الإصدار وعلى الواجهة الأخيرة مقطع من قصيدة بالديوان.وتضم المجموعة الشعرية بين دفتيها 12 قصيدة شعرية وإهداء وزعت على 62 صفحة من الحجم المتوسط كتبت بالحرفين اللاتيني والامازيغي تيفناغ. وهي قصائد متنوعة المواضيع والتيمات تترجم مشاعر الشاعر وأفراحه وهمومه وأحزانه.
وهذه العناوين المتنوعة تسمح للقارئ المتذوق للشعر بالقراءة السلسة والانتقال من موضوع إلى أخر دون الإحساس بالرتابة والملل، ويكفي عرضها لتذوق الكلمة الشعرية الملتزمة لشاعر تمكن من ناصية الشعر وزنا وبلاغة. عناوين قصائد الديوان كالتالي: تاغوفي – فندو – تاكَرزاوت – اد نلمد تاوادا – تاضفي نم – ورغ ازكَزاو – حري – تاضصيوين – اكَرزام – يودا – وهو – تمايورت.
والشاعر سعيد ايت كَوكَو ينحدر من منطقة تبوراحت بأمرزكان ضواحي مدينة وارززات في أسرة أمازيغية مهتمة بالشعر ومنها ارتوى وتعلم كيف ينظم الشعر وينازل الشعراء ثم صقل موهبته مع توالي السنين بمشاركاته في ميادين الشعر ، وسبق له أن أصدر مجموعة من الإبداعات الشعرية والنثرية بالامازيغية منها: ـ سعيد أيت كوكو، اجكوكل د ؤمارك، مجموعة شعرية ، الطبعة الأولى، مطبعة نيت امبريسيون، ورززات 2014 ـ سعيد أيت كوكو، تفسوت ن وسنان، مجموعة شعرية. ـ سعيد أيت كوكو، تاكَمرت ن تكَوريوين غ تيزي ن تاساسين ، مجموعة شعرية . ـ سعيد أيت كوكو، تيدي ف وضار، مجموعة قصصية. نقدم للقارئ مقطعا شعريا من الديوان :
محمد ارجدال
صدر بحر سنة 2016 للشاعر الحنفي العدوي مجموعة شعرية تحت عنوان tistɣin n tasa”تستغين ن تاسا / شروخ الوجدان” ضمن منشورات رابطة تيرا للكتاب بالامازيغية.
فالشروخ رمز للشر الذي تسببه الهزات ومن جهة أخرى فهي رمز للخير فمنها تتسرب الضياء و تشرق الأنوار فتعطي الأمل في الحياة، وشروخ وجدان الشاعر نابعة من الهموم التي أثقلت كاهله كل يوم و أحاسيسه من أحزان وأفراح نابعة من أفكاره العميقة التي امتدت بعيدا لتحفرا شقوقا في وجدانه وعقله.
وقد أهدى الشاعر مجموعته الشعرية إلى علمه حب الشعر ومن خلاله علمه حب الحياة، إلى والده ووالدته اللذين لقنانه معنى أن يكون نبتة لبدرة الكلمة الجميلة الصادقة وبذرة لكلمات جميلة صادقة. (suite…)
محمد ارجدال
صدر مؤخرا للشاعر محمد الأكيلي MOHAMED EL AKILI مجموعة شعرية جديدة تحت عنوان: ” يضرفان يمزورا / أولى الأخاديد ” ضمن منشورات رابطة تيرا ولوحة الغلاف للفنان التشكيلي مسعود الباز وهي مستوحاة من ديوان تيميتار للشاعر صدقي اوايكو قصيدة “اوال ينو كان امازيغ اورتن يري يان”.
تحتوي هذه المجموعة الشعرية على حوالي اثنتي عشر قصيدة شعرية بين الطويلة والمتوسطة الطول ، فكرتها الأساسية تتمحور حول الشباب وطموحاته وكذا العراقيل التي تقف حجرة عثرة أمام تحقيق تلك الطموحات والأماني، هذا الشاب الطموح الباحث عن السعادة في السراب في قصيدة “اسيكل / البحث”، والذي يصطدم بالإحساس بالتعالي وجنون العظمة لدى الأخر في قصيدة “ادور / الشرف”، و يسافر عبر الذكريات في قصيدة ” امودو غ تمكتيت” حيث لا يجد إلا القهر والبؤس، فيعود ليعيش الواقع المرير في قصيدة” اسمضل غ ومان / قبور في الماء” حيث مئات من الشباب المهاجر سرا في القوارب عبر البحر إلى الضفة الأخرى يموتون غرقا، وليتعرف عن أصدقاء إخوة في قصيدة” ايتما / اخوتي” ثم يعتز بنفسه في قصيدة ” كيغ/ اصبحت” فيترك العنان لسرد مشاكله والعراقيل التي تعترض مسيرته وسرقة أماله في قصائد ” يكلين/ مسكين” و” يمجلي/ التائه” و ” تاكنداوت” فيتصارع مع واقعه الثابت الرافض للتغير والذي يمثله الآباء بأفكارهم التي تتعارض مع أفكار الشباب في قصيدة ” تابلاضت/ الصخرة” دون نكران جميل الآباء وعقوقهم بل احترامهم ورد الجميل إليهم في قصيدة” يماراون ينو/ الذين انجبوني” ولم ينسى أهم تيمة تشغل بال الشباب ألا وهو الغزل وذكر المحبوبة في قصيدة ” تينو/ حبيبتي”. (suite…)